الأحد، أبريل ١٦، ٢٠٠٦

لا داعى للكلام

الكل يتكلم الآن عن الإسكندرية.



إلى متى تشغلنا الأعراض عن أسباب المرض؟



ماذا تظنون أيها السادة؟ مع الفقر و القهر و ثقافة الضيق و الندرة هل تتوقعون المحبة و التسامح و و .....



أعتذر لكل قبطي ليس عن الإسكندرية و لكن عن أن المسلمين ـ الأغلبية، من يدعون الحق فى القيادة، صامتون و البلد تنهار.



و لكن النصيحة واجبة. أمريكا ليست هى الحل.

ليست هناك تعليقات: